أثارت تقارير حديثة ضجة حول تغيير جذري في تصميم iPhone 17 Pro وPro Max المرتقب في عام 2025. وفقًا لهذه التقارير، قد تتخلى آبل عن هيكل التيتانيوم المستخدم حاليًا وتعود إلى استخدام الألمنيوم. لكن تسريبًا جديدًا على منصة Weibo نفى هذه الشائعات، مشيرًا إلى أن العودة إلى الألمنيوم قد تضر بسمعة الشركة.
التسريبات المتضاربة حول المواد المستخدمة:
- التقارير الأولية:
زعمت أن آبل قد تتخلى عن التيتانيوم وحتى الفولاذ المقاوم للصدأ لصالح الألمنيوم، في خطوة مفاجئة قد تكون لدوافع اقتصادية. - التسريب الجديد:
يشير إلى أن العودة إلى الألمنيوم قد تكون ضربة لسمعة آبل، خاصة بعد الترويج المكثف لمزايا الفولاذ والتيتانيوم في تعزيز إحساس الفخامة وجودة الجهاز.
هل ستستمر آبل باستخدام التيتانيوم؟
آبل ركزت في السنوات الأخيرة على الترويج لاستخدام مواد مثل الفولاذ المقاوم للصدأ ثم التيتانيوم لتعزيز إحساس المستخدمين بالفخامة والجودة. لكن، كونها شركة تركز بشكل كبير على الأرباح، قد لا يكون من المستبعد أن تتخذ قرارات بناءً على التكاليف.
هل يؤثر نوع الهيكل على تجربة المستخدم؟
يبقى السؤال: هل يهم حقًا نوع المادة المستخدمة في هيكل الهاتف إذا كنت تستخدم غطاء حماية طوال الوقت؟
- إذا كنت تهتم بجودة المواد، فإن الفولاذ والتيتانيوم يمنحان الهاتف شعورًا بالفخامة والمتانة.
- لكن بالنسبة للمستخدمين الذين يعتمدون على أغطية الحماية، قد لا يكون لهذا القرار تأثير كبير.
ابدأ المناقشة في forum.mjbtechtips.com